تراجعت أسعار الذهب من أعلى مستوياتها القياسية الحديثة التي تجاوزت 3500 دولار للأونصة، مع تخفيف نبرة ترامب تجاه الصين وتدخل الاحتياطي الفيدرالي لتهدئة توترات السوق.
ورغم هذا الانخفاض، لا يزال الذهب مرتفعاً بأكثر من 25% منذ بداية العام، بدعم من التقلبات المستمرة في الأسواق، وتغير السياسات الأمريكية، والطلب القوي من صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs) والبنوك المركزية، كما يوضح خبيرا السلع لدى “آي إن جي” إيوا مانثي ووارن باترسون.
الذهب يحافظ على قوته بسبب التقلبات والطلب الملاذ الآمن
في المعادن النفيسة، انخفض الذهب من أعلى مستوى قياسي تجاوز 3500 دولار للأونصة والذي سجله مطلع الأسبوع بسبب الموقف الأكثر ليونة من ترامب تجاه الصين والبنك الفيدرالي.
ومع ذلك، لا تزال الأسعار مرتفعة بأكثر من 25% منذ بداية العام، بدعم من التقلبات السوقية والسياسات الأمريكية المتغيرة باستمرار. كما ساهم في هذا الارتفاع تدفقات الاستثمار في صناديق الذهب المتداولة (ETF) وشراء البنوك المركزية.”
المصدر: fxstreet